قصاصات انثي متمردة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[/size]

قبل وحنا صغار كنا إذا شفنا طيارة نسلم ونصارخ : انقذونا انقذونا ينقذونك من ايش ؟ ماتدري ! بس كبرت وعرفت
من السعوديه
ههههههااااي

ﺎخاف كثيراً ﺎن ﺎفارق ﺎلحياة , ۈفي قلب ﺎحدهم جرح صنعتہ بيدي ربي لا تجعل كلماتي تؤلم ﺎحد ..♡̷” ♡̷̷̷̷̷̷̷

بعض الناس إذا لم تفعل لہ م يريد اصبحت لا تعجبہ .

لمناكير اخترعوه عشان يحطوه على الاظافر بس في البرتغال *SA* يحطوه على الشاحن عشان اذا انسرق يعرفوه ☺̷̷̷

كلانا يارفيقہ نَعيش فِي ذَاتّ الزّمَان فَلا تُلقِي باللوم علىَ زمَانك ولا تتَأمَليّ أوجَاعك كثِيرا .

كم تناسينا خطا م يهمكك وش يصير بعت قلبي اللي عطا صدق م عندكك ضمير ~

خلـک مع بعض المخـآليق رسمـي ،،
بـعض آلعـرب ماهـو كفـو للميـانہ ..

ما عدت أصدق وجيه الناس من تـآلي . .
ليت النوايا مثل ضحكاتهم سمـحـه !

اليَوم أكتُبك غَزلاً مليئٌ بالحُب والشَوق ، وحبيبَات العِشق ، وإنّي أخشَى رَحيلُكِ غَداً يَجعلني أكتُب مرَاسم عَزاؤك بَين أوراقي

صدق البرلمان الفرنسي على زواج الشواذ مقابل 331 صوتا في البرلمان!
.. وأما المحجبات العفيفات فلا والف لا !!
.. تلك هي الحرية بحسب شهواتهم !

سااااهر كتب:

ياحظ نسمع بك .. ولا يـوم شفناك
مـدري متى في معرفتك انتشرف

ان طـبت لي يا مرحبا بك وحياك
وان خبت لا والله بلاش انتعرف





مبرووك أفتتاح المدونه ياحنين

الله يبارك فيك أخوي ساهر

يــآآآآرب إذا فــاضـت الـروح مـن الـجــسـد

أجــعـــل وجـهـتـــها نحـــو تــلــك الجــنـــان ،،،

الإيمان أساسه الصدق، والنفاق أساسه الكذب، فلا يجتمع كذب وإيمان إلا وأحدهما محارب للآخر!

من يذم النآس / ويحب الكلام
قل عقل : وقل علم : وقل دين


ٰوآلله إن آسمى معآني الاحترآم
إحترآم الذآت قبل الآخرينٰٰ

[/center][/size][/center][/size][/center][/center]

آبعٺبر ٺقصيرڳ و صدڳ ظروف و آمد لـ ( موآدع غرآمڳ ) يديني ،! واللّھ مآ ھو ضعف فيني ولآا خوف مھمآا حصل مآبيڳ ٺصغر بَ عيني"

بكاؤك على ( وسادتك ) لن يُغير من الأمر شيئاً؛ وبكاؤك على ( سجادتك ) لن يُبقي من الحزن شيئاً.
- بفضل الله-،

دعاء لمن تأخر في الانجاب
( الشيخ المغامسي )
اعرف واحد شخصياً طبقه
ورُزِق بمولود بعد ٦سنوات
نسأل الله ان يبارك فيه
http://m.youtube.com/#/watch?v=8JU3vev01S0&desktop_uri=%2Fwatch%3Fv%3D8JU3vev01S0

عن أسلم مولى عمر: دخل عمر يوما على أبي بكر الصديق وهو يجبذ لسانه، فقال عمر:مه؟ غفر اللّه لك. فقال له أبو بكر: هذا الذي أوردني الموارد